الأحد، 8 يناير 2017

خالد الديوث واخته 5 اجزاء

اسمي خالد عمري 16 سنه . واسكن في مدينة الرياض مع عائلتي المكونه من اب عمره 52 سنه و ام عمرها 40 سنه و اخت عمرها 20 سنه . تقاعد ابي وتفرغ لأشغاله حيث كان لديه مكتب مقاولات و عدد من مباني المستأجره فكان يخرج باكرا ً ويقضي اغلب وقته ما بين المكتب و المباني ويعود وقت الغداء ويخرج بعدها ولا نراه الا بعد صلاه العشى وبعد ان يتعشى ينام في الساعه 11 ليلا ً ويستيضق باكرا ويذهب الى المكتب . امي موظفه استقبال بأحد اكبر مستشفيات الرياض وبحكم ان ابي خارج المنزل و اختي داخل غرفتها وانا ليس لي مكان محدد اختارت ان يكون دوامها على فترتين باليوم تخرج مع ابي صباحا ًمن الساعه الثامنة الى الساعه الواحده ظهرا ً ومن الساعه الرابعه عصراالى الساعه التاسعه مساء . اي بعد صلاة العشى يأخذها ابي من المستشفى ويأتون سوية فا اعتدنا انا و اختي على ان لا نراهم كثيرا ً فقط فترتي الغداء و العشى . ولا نتكلم كثيرا ً حيث ان الكل متعب بعد يوم عمل طول فا تخرج منا بعض الكلمات وبوكان يضع يده على قضيبه ويبعدها ويكرر ذلك عدة مرات كان تركيزي على بنطاله مكان انتفاخه تمنيت ان ارى قضيبه لا ا مبتسم الي فبتسمت بدوري ثم التفت واكملت طريقي الى الامام باحثا ً عن الغرفه وعن وصولي التفت اليه واشار الى زاوية الغرفه ولا اعرف ماذا يقصد وعندما التفت رأيت البراده فقد نسيت امرها تماما ً فأخذت كوبا اعلى البراده وشربت ماء وكان واقفا ً خلفي فقال لي اجلس فنظرت واذا بسرير داخل الغرفه و تلفزيون و رسيفر و بعض الملابس معلقه على الحائط كانت غرفة صغيره و هي مكان اقامته فقد كان يسكن في المحل طوال الوقت ثم نظرت من خارج الغرفه بإتجاه الباب وهو عباره عن قطة قماش فقط وانا مرتبك فقال لا احد سيأتي الانعرف اني كنت خائفا ً من دخول احد فجلس على السرير وطلب مني الجلوس وعندما هممت بذلك وضع يده على مكان جلوسي وهو يبتسم ابتسامه ماكره وجلست عليها واذا به يسحبها من تحتي ببطئ شديد واحد اصابعه مكان فتحت مؤخرتي فقال لي اسف فضحكت وقلت انه امر عادي فتحولت ابتسامته الماكره الى ابتسامه عريضه ثم سألني عن اسمي وكم عمري و في اي فصل وسألني كم شخص في البيت ومن هم وكم عمر امي و اختي وهل هن جميلات فوصفت له اشكالهن وهو مازال واضع يده على قضيبه ويحركه ببطئ ولاحض بنطالي وهو منتفخ فابتسم وضحك ثم سمعنا صوت احد ينادي داخل المحل فقام مسرعا ً خارج الغرف وطلب مني البقاء هنا فوقفت وانا خائف واذا به يتكلم مع هذا الشخص عرفت انه هندي من حديثهم ثم انخفض الصوت واذا بصوت الباب يغلق ويختفي ضوء الشمس واتى الي وقال انه صديقه اتى يشتري وغادر وقال لي انه اغلق الباب فا ابتسمت وجلس على السرير وقال لي لا تقلق وطلب مني الجلوس على السرير ووضع يده وباعد بين اصابعه فعرفت انه يطلب مني الجلوس عليها ففعلت ولم يبعد يده هذه المره وسألني هل فعلت ذلك سابقا ً وقلت له ماذا فعلت فقال الجنس هل سبق لك ان فعلت ذلك مع شخص اخر فقلت له لا وسألني هل رأيت اشخاص يفعلون ذلك فجاوبت بالنفي ثم قال حتى امك وابوك فقلت له وانا مبتسم لا وسألني عن اختي هل رأيتها عاريه فقلت له ذات مره رأيتها وهي خارجه من الحمام لكنها لم تكن عاريه كانت تستحم وعند خروجها لم تكن تربط حزام ثوب الاستحمام فا انفتح قليلا ً وشاهدت جسمها وكانت ترتدي كلوت و سنتيان فقط ثم تنهد وهو يحرك قضيبه فطلب مني ان اوصف ماشاهدت تحديدا ًُ فوصفت له جسمها وانها طويلة وصدرها الكبير ولون السنتيان و الكلوت كان وردي وبه ورود بيضاء صغيره وكان يوجد سحاب اسفل الكلوت فقال اين مكان السحاب بالضبط ووضعت يدي مكان قضيبي وانا مبتسم وقلت له هنا وقال لماذا السحاب هل لكي تدخل شيء داخلها لم افهم ماذا يقصد ووضع يده على قضيبي وقال انت لديك سحاب لكي تخرج هذا وهي لديها سحاب لكي تدخل هذا داخلها وضحكنا وقلت له اعتقد ذلك . لم يبعد يده وقال لي انه صغير قليلا ً وبدئ بمداعبتها وزاد انتصاب قضيبي ثم امسك يدي ووضعها على قضيبه وقال انا لدي واحدا ً اكبر منك وعندما امسكته ضغط على يدي وقال ما رأيك قلت له انه كبير ثم طلب مني ان اخرج قضيبه وهو يخرج قضيبي وفعلا ً بدأنا ذلك واستمرينا بمداعبة بعض حتى خرج من قضيبي المني مد يده اتى برقعه بيضاء كانت على طاوله صغيره بجانب السرير ومسح قضيبي بها وهو يضحك وانا مرتبك وسألني هل هذه اول مره يخرج منك هذا فقلت له لا سبق ان فعلت ذلك بضع مرات فطلب مني ان انزل بنطالي و كلسوني وفعلت ثم رفع قميصي ورماه على الطاولة ووقفت عاري تماما ً امامه وانا ارتجف وطلب مني الاستلقاء على السرير وفعلت ذلك وانتظرت قليلا ً وعندما التفت اليه رأيته عاري و قضيبه ويشير ناحية مؤخرتي ثم جلس على السرير وابعد ساقي عن بعضهما و امسك خصري ورفعه فاصبح جسمي كله على السرير ومؤخرتي مرفوعه لأعلى بدأ يتحسس مؤخرتي و فخذي ويقبل اردافي وبعدها نهض من على السرير وخرج من الغرفه مسرعا ُ ضللت على وضعي ممدت ورافعا ً مؤخرتي بإنتظار قضيبه ان يأتي ثم اتى وبيده علبه صغيره زرقاء اللون عرفت انها علبة دهون اخذ منها بإصبعه قليلا ً ووضعه على فتحة مؤخرتي وبعدأ يدخل اصبعه ببطئ آلمني بداية الامر ثم بعدتي مؤخرتي حتى خرج اصبعه ثم اعاد وضعي وقال انه لن يدخله بالكامل ثم ادخل اصبعه من جديد ببطئ اقل الى ان اصبح اكثر من نصف اصبعه بداخلي فبدأ الالم اقوى من السابق وابعدت مؤخرتي حتى يخرج اصبعه لكنه كان يتحرك مع تحركات جسمي وهو يدخل اصبعه فزاد الالم وزادت حركاتي و تأوهاتي لكنه لم يبالي واستمر بإدخال اصبعه حتى صرخت من الالم ثم اخرج اصبحه وهو يبتسم وطلب مني العوده الى وضعي رغم ان مافعله آلمني الا انه جعل قضيبي ينتصب فطريقة تحكمة بي وبمؤخرتي جعلني انصاع له بكل ما يطلب فعدت الى وضعي من جديد ونظرت له واذا به ياخذ كمية من الدهون يإصبعه عرفت انه سيؤلمني لكني لم آبه فأدخل اصبعه بسرعه عكس ماكان يفعل واذا بإصبعه بالكامل داخل مؤخرتي فما كان مني الا الصراخ فقد آلمني هذه المره اكثر ثم اخرج اصبعه وادخله بسرعه وانا اتلى من تحته محاولا ً ابعاد يده الى ان سقطت من السرير ونظرت اليه ووجدته مبتسم وهو يعتذر وانه لن يكررها لا ادري ماذا حدث لي ولكن قبل ان يطلب مني عدت الى السرير والى الوضع الذي بدأنا به واضعا ً مؤخرتي تحت تصرفه نظرت اليه لكي اعرف متى سوف يدخل اصبعه لأستعد للألم واذا به يأتي امامي ويطلب مني ادخل قضيبه بفمي تمنعت بالبداية رغم اني كنت اتوق لذلك اصر علي وانا اتمنع واطلب منه الاستعجال حتى اذهب لمنزلي لكنه اصر حتى لو الحس له فقط فما كان مني الا ان استجبت لذلك فبدأت الحس له قضيبه من رأسه الى اخره فرآ انني مستمتع بذلك فأمسك رأسي وادخل قضيبه داخل فمي حاولت ابعاده لكن كنت اتمنى ان لا يخرجه لم استطع ابعاده من فمي وبدأ يدخله ويخرجه بسرعه وهو مثبت رأسي بإحكام ثم ارخى يديه ورويدا ً حتى خفت سرعته ثم ابعد يديه عن رأسي وخفف من سرعه دخول قضيبه بفمي وبدأت انا بتحريك رأسي تجاه قضيبه حتى ادخلته بالكامل وماساعدني على ذلك ان قضيبه لم يكن كبيرا بعدها اخرج قضيبه واتجه الى العلبة ووضع قليلا ً من الدهون على قضيبه ثم عدت لما كنت عليه رافعا ً مؤخرتي للأعلى معلنا ً استعدادها للألم اللذيذ صعد على السرير وامسك بأردافي ووضع قضيبه على فتحت مؤخرتي وبدأ بإدخاله ببطئ شديد حتى نصفه واخرجه خوفا ً من ان يؤلمني رغم اني كنت اتوقع الى ذلك اعاد من جديد من فعله لكن زادت سرعت دخول و خروج قضيبه وبدأت اتأوه و اتألم و ازداد انتصاب قضيبي واذا به يستلقي فوقي تماما ً واضعا ً يديه على كتفيي مع ازدياد سرعته زاد الالم وحوالت بعدها ابعاد قضيبه عن مؤخرتي حتى نجحت بذلك ومع خروجه بدأ يقذف منية على اردافي و فتحت مؤخرتي وكأنه شلال يغمر مؤخرتي بدأت انفاسه تتباطئ وتحرك من فوق ومسك قضيبه وعصر ما في داخله على مؤخرتي ثم طلب مني البقاء كما انا وان لا اتحرك او امسح المني من على اردافي ففعلت ثم ذهب الى قميصه واخرج شيئا ً منه ورجع وطلب مني العوده لوضعي السابق ففعلت ورفعت مؤخرتي وتوقعت بذلك انه يريد ان يمسح بنفسه ماعلي ثم رجع الى السرير وباعد بين سيقاني وانتظرت قليلا ً حتى سمعت صوت غريب صوت اله او جهاز صغير سمعته مره اخلى واستغربت ولما نظرت للوراء رأيته ممسكا ً بجواله المزود بكاميرا والتقط لي صورتين سريعا ً الاولى وانا ممدد على السرير و الثانية لمؤخرتي المليئة بالمني خفت بالبداية لكنه قال لي انه لم يظهر وجهي فلا اقلق ثم طلب مني ان البس ملابسي حتى اخرج ويفتح باب المحل لإستقبال الزبائن فنحن وقت العصر و الناس تبدأ بالخروج لبست سريعا ً وتوجهت الى الباب فطلب مني الوقوف قليلا ً ثم خرج وتأكد من خلو الشارع من الماره وطلب مني الخروج وتوجهت الى المنزل وانا مبعد بين ساقي من الم مؤخرتي وذهبت والى غرفتي واقفلت الباب واستلقيت على السرير استرجع ما فعلته مع مفيد وهو اسمه خلال الساعه و النصف التي مضت واذا بقضيبي بدأ بالانتصاب ثم خلعت ملابسي وبقيت عاريا على سرير ماسكا ًبقضيبي لم تمر ثواني حتى اخرجت ما بداخله احسست بلذه جميلة وبدأت اغوص بأفكاري عن ماحدث وما سيحدث بقيت على وضي قرابة الساعه عرفت بعدها انني اتلذذ بالجنس عندنا يفعل بي شخصا ً ما ذلك وليس عندما افعل انا ثم غططت بنوم عميق الى ان سمعت صوت الباب يطرق سألت من ردت امي هل انت نائم فقلت لها صحوت للتو فقالت هل انت بخير فرددت بنفسي انا في افضل حالاتي فقلت لها نعم فقالت العشاء جاهز ثم نظرت الى الساعه وهي تشير الى التاسعه و النصف لم انم مسبقا ً الى هذا الوقت هل كنت تعبا ً مما حصل ام مرتاح وسعيد الى هذه الدرجه ذهبت لأستحم وانا افكر في زيارة مفيد بعد العشاء طالما صحوت متأخر فلن انام الا متأخر ثم نزلت الى اسفل ووجدت ابي و امي و اختي على طاولة الطعام قالت لي امي سوف نخرج بعد العشاء قلت الى اين قالت الى خالتك هل نسيت . كل اسبوع في مثل هذا اليوم نذهب لخالتي لها طفلان اصغر سنا ً مني وزوجها له زوجه اخرى وهذا اليوم لا يأتي الى بيتها فنذهب انا و امي واختي لها حتى منتصف الليل ثم نعود . للأسف لا استطيع التلذذ بالجنس مره اخرى هذا اليوم ربما غدا ً بنفس الوقت حتى لا يكون هناك اناس بالشارع فأكون مرتاح اكثر عند مفيد ولا اخشى من دخلو احد علينا باليوم التالي ذهبت الى المحل وعند دخولي رأيت مفيد يكلم احد سائقي جيراننا فطلب من مفيد ان يحظر لي ماء فقال لي انتظر حتى انتهي من صديقي وكان صيدقه ينظر ثم يعود ويكلم مفيد ثم ينظر الي مره اخرى لكني ام اعره انتباه فذهب صديقه ثم خرج خلفه فنظر للخارج حتى يتأكد من خلو الشارع ثم عاد وقال اذهب
القصة كاملة 5 اجزاء على هذا الرابط : http://adf.ly/1hioUA

السبت، 7 يناير 2017

ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى

ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى

الجزء الاول

انا محمد عمرى 20 سنة . عايش حياه مستقرة مع ماما داليا 49 سنة و بابا مصطفى اللى طلع معاش من كام سنة
قبل مابدأ هاوصفلكم ماما هى محجبه و لبسها خارج البيت كله لبس محترم جدا فى البيت بتلبس جلابيه بيت نص كم واصله لتحت الركبة بحاجة بسيطة و تحتها كلوت و مابتلبسش سنتيانه و ده كان حاجة عاديه انى اشوف حركه صدرها ، لما بيكون عندنا ضيوف او هتفتح الباب بتلبس جلابيه تانيه فوق جلابيتها ، جسمها بقى بزاز كبيرة بس مش مدلدله و طيز مليانه بس مش مترهله و بيضه
كل شئ كان عادى فى حياتنا لغايه مالجيران الجداد سكنوا قدامنا ، راجل و مراته و ابنهم اتعرفت على الولد (أمير) نفس سنى و بقينا اصحاب فى وقت قليل و بقى طبيعى ييجى عندنا البيت و اروح عندهم
بعد فتره لاحظت انه بيبص لأمى بنظرات فيها شهوه و بيعدل بنطلونه على طول قدامها و ده ضايقنى جدا و لفت نظره لكده فقالى بكل صراحة انه يتمنى ينيك امى . اتخانقت معاه و هو هدانى و قالى خلاص انسى انه قالى كده لكنى طبعا كنت غضبت منه و قولتله انه ينسى اننا اصحاب و ميجيليش تانى
خرج من البيت و انا قعدت افكر هل اقول لأمى و احذرها منه و لا هازعلها لو قولتلها كده
قررت انى ماقولهاش حاجة و اكيد هو خلاص هايبعد عنها لكن تانى يوم لقيته عندنا فى البيت سألت امى هو بيعمل ايه هنا قالتلى مستنيك دخلت قولتله جيت ليه
امير : انسى الكلام اللى قولته و خلينا اصحاب زى ماحنا
انا : انسى ازاى انك عايز تنيك امى
امير : انت مش واثق فيها ؟
انا : اه
امير : خلاص يبقى مش هاقدر اعمل اى حاجة و خلينا اصحاب انا مش عايز اخسرك كصاحبى
فكرت فى كلامه و لقيت انه عنده حق و اكيد مش هيقدر يعمل حاجة مع ماما فقولتله ماشى
استمر الوضع كده كل يوم هو عندى فى البيت و انا عنده فى البيت عادى
بعد فتره امى حست انه زى ابنها و بدل ماكانت بتلبس جلابيه تانيه فوق بقت تقابله بالجلابيه الاولى و فوقيها اسدال بس
يعنى و هى قدامه هو شايف رجلها لغايه تحت الركبه بشوية و لو حركت ايديها هيبان دراعتها قدامه
لما كلمتها قالتلى انا باعمله على انه ابنى زيك عادى
لكنى لاحظت انه بدأ يتكلم معاها بشكل اكبر و يقعد يتكلم معاها كتير و فى مرة قولتله بلاش اللى بتعمله ده انا قولتلك قبل كده
امير : مش انت عارف ان امك محترمه
انا : اه طبعا
امير : يبقى خلاص اتفقنا
انا : اتفقنا على ايه


هنعرف اتفقنا على ايه و ايه اللى هيحصل فى الجزء التانى لو لقيت ردود مشجعة علشان اكمل
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
الجزء الثاني

امير : مش انت عارف ان امك محترمه
انا : اه طبعا
امير : يبقى خلاص اتفقنا
انا : اتفقنا على ايه
امير : انت واثق فى ان مامتك ست محترمة و لا يمكن تعمل حاجة معايا و انا بتحداك انى اقدر اعمل معاها اللى انا عايزه و خلينا نجرب و نشوف
انا : لأ طبعا
امير : تبقى مش واثق فيها
انا : لأ واثق
امير : خلاص يبقى اتفقنا
انا : اتفقنا
مشى امير و انا حسيت انه دبسنى فى الموضوع ده و قعدت طول الليل افكر هو هيعمل ايه
تانى يوم جه عندنا من بدرى و قعدت انا و هو شوية و بعدين قالى هيدخل الحمام و سبته بس بعد شوية حسيت انه اتأخر فقومت اشوفه لقيته واقف مع ماما بيتكلموا و عينه بتاكلها و لقيته مرة واحده عمل كأنه بيعدل البنطلون بس بعد الحركه دى بقى زبره واضح انه واقف تحت البنطلون و بعد ماتكلموا شوية لقيته جاى على الاوضه تانى فعملت انى معرفتش اللى حصل بره بس الغريب انه حكالى كل حاجة و قالى انه شاف امى و هى باصة لزبره و هو واقف .
كلامه خلانى فى حاله صدمه و مش عارف ارد عليه بس فى نفس الوقت حسيت انى هايج جدا
تانى يوم جه و قعد معايا شوية و بعدين قالى انه هيقوم يحاول مع امى ( كان خلاص شال كل الحواجز بيننا و بقى واضح فى كلامه جدا ) قام و انا وقفت ورا الباب اشوف بيعمل ايه لقيته راح المطبخ و هى واقفه و وقف وراها كأنه بيخضها و هى فعلا اتخضت بس لما اتخضت رجعت لورا فبقت طيزها لامسه زبره من ورا الهدوم و فضلت كده كام ثانيه لغايه ماعدلت نفسها و وقفوا اتكلموا شوية و المرة دى لاحظت ان ماما بتتعمد تحرك ايديها علشان صدرها يتهز فى الجلابيه كأنها قاصده توريه .
فضلوا على الحال ده كام يوم كنت انا نسيت الموضوع و قولت هو امير هيبقى اخره كده و بس و مش هيحصل حاجة تانى و بعد كام يوم كان معاد المعاش بتاع بابا فنزل بدرى يجيبه و كنت فى البيت انا و ماما لوحدنا و جه امير كالعادة . بس المرادى ماما فتحتله من غير الاسدال بالجلابيه بس . و بعد مادخل امير و قعدنا انا و هو شوية لقيت ماما بتقولى البس و انزل هاتلى طلبات للبيت قولتلها طب و امير ؟ قالتلى مش هنطرده يعنى . خليه فى اوضتك لغايه ماتروح و ترجع . روحت اوضتى و قولت لأمير انى هانزل قالى ماتروحش تجيب حاجة و استنى ورا الباب و ادخل بعدها بشويه . قولتله ليه ؟ قالى اعمل اللى بقولك عليه بس . فعلا عملت زى ماقولت و بعد ماقفلت الباب بشويه فتحته تانى و دخلت بالراحه و لما قربت من اوضتى سمعت صوت امى بتضحك قربت ابص لقيتها قاعده قدام امير اللى كان قاعد على سريرى و بيتكلموا
ماما : كفايه نكت بقى يا امير
امير : المهم انى ضحكتك يا طنط
ماما : طنط ايه يا واد ده انا اصغر من امك بكتير
امير : ههههههههه
ماما : انت يا واد بتضحك عليا
امير : طب اقولك ايه طيب
ماما : قولى يا دودو
امير : طيب يا دودو
و قام امير و وقف قدام امر على طول
ماما : مالك يا واد
امير : ايه يا دودو واقف عادى
ماما : لأ ده انت شكلك شقى
امير : انا هوريكى الشقاوة
و هجم امير على ماما و هى قاعده على الكرسى و نزل بوس فيها و هى متحركتش من مكانها و بقى بيبوسها و بيحرك شفايفه و لسانه على وشها و رقبتها و فجأه وقف
ماما بعصبيه : وقفت ليه
امير : محمد هييجى
ماما : كمل يا ولا انا بعته يجيب حاجات هيتأخر فيها
امير بصلى و شافنى و انا ببص عليهم : بس ابنك صاحبى
ماما بزعيق : كمل . كس ام ابنى
شدها امير عليه و حضنها و هما واقفين و بيبوس فيها و ايده بتحسس على جسمها كله
و بعدين مسكها من كتافها و نزلها على الارض على ركبها و قلع بنطلونه و كان واضح انه مجهز نفسه و لابس البنطلون من غير حاجة تحته فأول ماقلعه ظهر زبره قدام وشها . فهمت طبعا هو عايز ايه و مسكته بأيديها و بدأت تحرك لسانها على راس زبره و دخلته فى بقها و بدأت تمص زبره و هى ماسكاه بأيد و الايد التانيه بتحركها على جسمه
لغايه ماهاج امير و رفع امى لفوق بقت واقفه قدامه و باسها تانى و فى نفس الوقت بيحرك زبره على كسها من بره و بعدين نيمها على سريرى و نزل هو يلحس كسها و هى بدأت تهيج جامد و اهاتها تعلى
ماما : دخله بقى
امير : ادخل ايه و فين
ماما : دخل زبرك فى كسى
امير : هنا على سرير ابنك ؟
ماما : دخله يا امير بقى مش قادره
بدأ امير يدخل زبره فى كسها و هى هاجت و قعدت تترعش شوية و تتأوه و هو نازل و طالع بجسمه عليها و زبره بيدخل و يخرج فى كسها
ماما : جامد قوى
امير : انتى لسه شوفتى حاجة
ماما : افشخنى انا متناكتك
امير : خدى يا متناكة
ماما : احححححححححححح
وفضل ينيكها و ماما اترعشت اكتر من 3 مرات و فى الاخر طلع زبره منها
ماما : طلعته ليه
امير : هاجيب خلاص
ماما : دخله تانى يا خول و هات جوايا
امير : انا هوريكى الخول هيعمل فيكى ايه
و دخله امير و فضل يتحرك جامد لغايه ما اتشنج و خرجه من كسها و لبنه بينزل من كسها

و نكمل فى الجزء اللى جاى لو لقيت ردود مشجعة

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الثالث

ماما : دخله تانى يا خول و هات جوايا
امير : انا هوريكى الخول هيعمل فيكى ايه
و دخله امير و فضل يتحرك جامد لغايه ما اتشنج و خرجه من كسها و لبنه بينزل من كسها
ماما : احححححح
قاموا هما الاتنين من على سريرى و لبسوا هدومهم و اول ما قاموا امير قعد يضحك
ماما : بتضحك على ايه ياض
امير : اصلك جيبتى على سرير ابنك و غرقتيه
ماما : احا انا محسيتش بنفسى خالص
امير : طيب اتصرفى قبل مايرجع بقى
خرجت انا من الشقه و عملت انى لسه راجع
امير : ابنك جه
ماما : ماتقلقش هاتصرف
كنت وصلت عند باب الاوضه و فتحتها لقيت امير قاعد عادى على الكرسى و ماما واقفه و فى ايديها ملايه السرير
انا : ايه اللى حصل يا ماما
ماما : مفيش صاحبك وقع العصير على الملايه فهاغسلها و اجيبلك غيرها
انا : ماشى
خرجت ماما و هى معاها الملايه و فضلت انا و امير فى الاوضه
امير : شوفت بقى
انا بحزن : اه
امير : ماتزعلش اى ست فى الدنيا محتاجة ترتاح و انا هريحها من غير فضايح و انت عارف اهه بدل ماتروح لحد غريب يبتزها و يفضحها
انا : ياريتك ماكنت جيت هنا
امير : انا لو ماكنتش جيت كانت هى هتلاقى حد تانى و ممكن يفضحها زى ماقولتلك
بدأ كلام امير يأثر فيا و فى نفس الوقت انا كنت حاسس بهيجان مش طبيعى من اللى شوفته من امى
انا : ماشى
امير : واننا اصحاب دى حاجة مالهاش دخل بموضوعى مع مامتك و لو عايز تشوفنا على طول انا هساعدك
انا : لأ مش عايز اشوفكوا بتعملوا كده
امير : براحتك
مشى امير و جه بابا بعد ماقبض المعاش و انا فضلت فى اوضتى طول اليوم و ماما لاحظت ده و جت تسألنى مالك و طبعا مقولتلهاش حاجة . فى اليوم ده اتغيرت نظرتى ليها خالص و بدأت الاحظ انها زى ماقولت لما وصفتها قبل كده مابتلبسش سنتيان فى البيت و لاحظت بروز حلماتها من تحت الجلابيه .
فى سرى : ليك حق يا امير تهيج عليها كده
ماما : انت سرحان فى ايه ؟
انا : لا مافيش حاجة
ماما : انت النهارده متغير ( علشان هى عامله حاجة غلط حاسه انه كله واخد باله منها )
انا : لأ مافيش حاجة
ماما : طيب انا بكره بعد ماتروح كليتك هانزل اجيب شوية حاجات كده للبيت
انا : طيب
خرجت امى و قعدت افكر انا شوية و خد قرارى و كلمت امير
انا : ايوة يا امير انا عايز اشوفكوا مع بعض بكره
امير : ليه بكره يعنى
انا : ماتحورش انا عارف انها جايالك بكره
امير : هههههههه هى بعتتلى رساله قالتلى مروحش الكليه و استناها . خلاص بكره تعالى عندى البيت بدرى و انا هاخليك تتفرج على كل حاجة
انا : ماشى
قفلت مع امير و فضلت على السرير بفكر فى بكره و قولت فى نفسى : طالما انتى هترتاحى لما تبقى شرموطة يبقى خلينا نشوف


نكمل لو لقيت تشجيع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الرابع

الخميس، 17 نوفمبر 2016

خول و امرائته

خول و امرائته



زوجتي تعرف انني استمتع عندما يضاجعها رجل آخر غيري كما انها تعلم انني خول أشتهي الزب مثلما هي تشتهيه.
وقد ارتحنا انا وزوجتي لبعض بحكم الحب والصراحة والميول الجنسية المشتركة السائدة في حياتنا الزوجية وكان لنا جار سافرت زوجته عند اهلها لزيارتهم وبقى وحيدا في شقته واستغلت زوجتي هذه الفرصة وأغرته حتى وقع في شباكها فزوجتي مغرية طولها 170 ووزنها70 مبرومة الجسد شقراء نهديها كبيرين صلبين وفخذيها سمينين وفرجها احمر منفوخ وعريض ولها مكوة كبيرة مدورة تنافس مكوتي وقد أغرت في طيزها المثيرة أخيها سعيد و كان يجامعها بإستمرار قبل ان يهاجر الى السويد.
صار جارنا ينيك زوجتي في غرفة نومنا وأمامي وكنت انا وزوجتي نرضع ذكره الكبيرويقذف لبن زبه بفمي وفمها وأمسك بزبه وأدخله بكس زوجتي وتخرج زوجتي زبه وهو يرشح بماء شهوتها وتدخله بمكوتي وتقول له :نيك زوجي الديوث الخنيث بقوة كنت أصرخ من المتعة وذكره الكبير يلعب بطيزي وأتوسل اليه ان يطفيء نار محنتي وينزل لبن زبه بقاع مكوتي ويستجيب جارنا الحبيب لتوسلاتي ويقذف لبن زبه الغزيرالساخن بطيزي ثم اشعر بالراحة التامة
وعندما وصلت زوجة جارنا قادمة من أهلها انقطعت علاقتنا بجارنا الحبيب.
لكن زوجتي الحبيبة تعرفت على شاديه في حفل زواج وهي التي أو صلت زوجتي بعد انتهاء الحفل الى شقتنا وأصرت زوجتي ان تدخل شاديه وسائقها الإفريقي ضخم الجثة آدم لشرب فنجان قهوة على شرف صداقتهما الجديدة وجلسنا في الصالون وعرفتني زوجتي على شاديه وسائقها آدم.
وشادية أنثى بيضاء ذات صدر بارز يشي بأنوثة مفرطة وطيز مدور شهي وأخبرتني اريج زوجتي ان شادية تمارس السحاق بجنون بالإضافةالي شغفها بممارسة كل انواع الجنس وزوجها منصور لوطي وخول يتناك وينيك بني جنسه ويمارس كافة انواع الجنس بلا تحفظ اما آدم فهو نييك ماهر تحت مسمى سائق يضاجع شادية وزوجها معا في غرفة نومهما باستمرار.
في اليلة التالية أقمنا انا وزوجتي حفل عشاء لشادية ومنصور وسائقهم المهم آدم ولبوا دعوتنا وجاؤا في الوقت المحدد وجلسنا في الصالون نحتسي أقداحا من الويسكي ونعبر بكل صدق عن ميولنا الجنسية الرائعة ومدى تطابقها بدقة.
رشحنا بالإجماع ان يكون آدم هو نجم حفلة النياكة لأن آدم يستحق بجدارة هذا الترشيح نظرا لقوة عضلاته المفتولة وجسده الأسود الرياضي الرشيق وزبه الكبير الضخم الذي يقدر حجمه بزب حصان هائج تعرينا جميعا واقتربت زوجتي من آدم وصارت تمص زبه بهياج واصبح جسد زوجتي الأشقر يلتحم بجسد آدم وانضممت انا وشادية وزوجها وبسنا قدمي آدم وأخذنا نمص زبه الشهي بالدور.
واستيقظت الميول السحاقية عند شادية واندفعت بهياج وأخذت تلحس كس زوجتي وطيزها وترضع نهديها ودخلت معها بغيبوبة سحاق جنوني هاج آدم واقترب من اريج وسل ذكره الأسود العملاق وأخذت شادية ترضعه بعض الوقت ثم أمسكت بزبه وأولجته بكس زوجتي وصارت زوجتي تصرخ بنشوة وتقول لآدم : زيد نكني ياحصاني يافحلي مزق كسي لاترحمني سيدي.
كان منصور هائجا وزبه منتصب ودنوت منه وبدأت أرضع زبه وأدرت له طيزي وطلبت منه بتوسل ان ينيكني استجاب اللوطي منصور لرغبتي الجامحة وصار يداعب بزبه الكبير فتحة طيزي الكبيرة وأدخل زبه الضخم بمكوتي وبقوة وصرخت من شدة المتعة ثم سكب لبن زبه ساخنا وغزيرا بأعماق مكوتي وهدأت محنتي.
بعد ان قذف آدم شهوته كالحمم بفرج زوجتي قالت لي زوجتي : تعال ياديوث ياخنيث حيث متعتك التي تهيم فيها كسي الآن يطفح بلبن آدم ساخن وطازج أولجت زبي بفرج اريج وكان مليئا بلبن زب آدم الساخن كنت في غاية الهياج وزبي يعوم بمني آدم الغزير الطافح بكس زوجتي وقحبتي وحبيبتي اريج.
صعدت شادية فوق آدم وأدخلت زبه بأحشاء كسها وجاء زوجها منصور وأولج قضيبه بمكوتها وقذف شهوته وهو يصرخ بهياج على اردافها وهجت لمنظر المني وهو يسيل فوق ارداف شادية ولحسته بلساني وكأني العق عسلا مصفى.
اللوطي منصور صار ينظر لطيز زوجتي الأشقر المستدير بإشتهاء وما كان مني الا أن فتحت شرج زوجتي الأحمر وقبضت زب منصور وأدخلته بطيز اريج واستلقيت تحت زوجتي وأخذت الحس كسها بشهوة وزب منصور يخرج ويدخل بمكوتها وعندما استمنى منصور بطيز زوجتي ساح بعض من شهوته على كس اريج ولحستها بمتعة.
طلبت من زوجتي ان تتوسل لآدم لكي ينيكني ونقلت رغبتي اليه ولم يمانع إقتربت اريج من مكوتي وصارت تدهن فتحة طيزي بالفازلين وهي تقول لي هذا الزب اكبر وأضخم بكثير من زب منصور سيؤلمك وللمزيد من المتعة عليك ان تصبر ياخول.
أخذت زوجتي تمص قضيب آدم الى ان انتصب ثم الصقته بفتحة طيزي وعندما أدخل رأس قضيبه بمكوتي صرخت من الألم وانا اقول بشويش سيدي لكن آدم حبيبي لم يرحمني هاج وأدخل زبه للآخر وبدأت أشعر بمتعة لا تعادلها متعة وهو ينكحني بهياج كانت زوجتي وحبيبتي اريج في غاية المتعة لأنها تستمتع وتهيج عندما ينيكني رجل امامها.
توسلت لآدم حبيبي بأن لاينزل لبنه بسرعه حتى ينتصب زبي وتقترب شهوتي ألصقت اريج كسها قرب فمي وطلبت مني ان ارضع فرجها قائلة العق كس القحبة اريج ياخنيث وهي تحث سيدي وسيدها آدم ان ينيكني بلا هوادة بدأ زبي ينتصب وتقترب شهوتي وقضيب آدم يرقص بطيزي.
قذفت شهوتي على الفراش وأنا اصرخ بهياج وجنون من نشوة المتعة وسحب آدم زبه الأسود الكبير من مكوتي وأدخله بمكوة زوجتي واستلقيت تحت زوجتي وصرت الحس كسها وماء شهوتها يسيل بفمي ثم اخرج آدم زبه وقذف لبنه الدافيء على جسدي وجسد زوجتي كالمطر الغزير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معاينة صفحة البيانات الشخصي للعضو http://xxxx.hotgoo.net